Pages

dimanche 27 mars 2011

التصوير أو التصوير الضوئي أو التصوير الفوتوغرافي


: هو المرادف لفن الرسم القديم فمن خلال العدسة يقوم المصور بوضع تصوره للحظه  الملتقطة من خلال عدسته .
من المعروف أن عملية الابصار - بالنسبة للبشر - لا تتم إلا في حالة وجود إضاءة كافية ،وحسب قوة وسلامة العين تكون قوة الرؤية ، أما بالنسبة لغير البشر وخاصة بعض الحيوانات والطيور وغيرها فإن لديها قدرات خاصة للإبصار بنسبة معينة في حالة وجود إضاءة ضعيفة أو عدمها بتاتا.
                                                                                                          وبما أن الضوء هو البداية فماهي مصادر الاضاءة؟

                                                  . اضاءة طبيعية  وهي في الدرجة الأولى الشمس ،اما القمر و النجوم فان اضائتها غير كافية للرؤية الواضحة
واضاءة اصطناعية التي تتعدد مصادرها ، ابتداء من عود الثقاب  وانتهاء بأكبر كشاف كهربائي.
أنواع الأشعة:
تصدر عن مصادر الضوء أيا كانت أنواع مختلفة من الأشعة ، وتنقسم بصورة رئيسة إلى نوعين أساسيين هما
أولا : الأشعة المرئية
وهي التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة حيث نتعامل معها ليل نهار ، وتعرف بالوان الطيف ، وتشمل جميع درجات الأشعة المرئية ،ابتداء من الأشعة البنفسجية ، وانتهاء بالأشعة تحت الحمراء
ثانيا الأشعة غير المرئية :
وهي لايمكن رؤيتها بالعين المجردة ، رغم أهمية العديد منها  و فوائدها الجمة ، واستخداماتها الواسعة ،ومنها الأشعة تحت الحمراء ولها استخدامات طبية وأخرى أمنية وعسكرية ، ومنها الأشعة السينية المعروفة والتي لايمكن لأي عيادة عظام أو عيادة أسنان أن تخلو منها ومنها أيضا موجات الإذاعة والتلفاز والرادار.
و بما انا تكلمنا عن الضوء فيا ترى ماهي العلاقة بين الضوء و التصوير الفوتوغرافي؟
لايمكن لاي عملية تصوير ضوئية ان تتم بشكل جيد و درجة عالية من الجودة الا بتوفر كمية مناسبة من الضوء
و لكن هناك سؤال يحيرنا و يتراود في ذهوننا الا و هو: كيف تتكون الصورة؟
عندما يصل الضوء الى العدسة ثنائية التحدب يمر خلال العدسة ثم بعد ذلك يتجمع الضوء في بؤرة العدسة و تتكون بعد ذلك صورة صورة مقلوبة معكوسة خلف العدسة














Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire